ماى ايجى الحديث
هشاشة العظام Signat13

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ماى ايجى الحديث
هشاشة العظام Signat13
ماى ايجى الحديث
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
نتائج البحث
بحث متقدم
دخول
المواضيع الأخيرة
صور نادرة للشهيد عمر المختار بعد اسرهالخميس فبراير 04, 2016 8:53 amahmedhussain732@gmail.com
حصريا 6 رحلات في بحور الاحزان مع 6 البومات Cd Qالأربعاء أغسطس 07, 2013 9:00 pmahmed_salman1970
اسهل طريقة لتشغيل راوتر على بطارية 12 فولت. الإثنين نوفمبر 19, 2012 10:22 amهشام الحكيم
لعبة فتوات الشوارع Rage Rider بحجم 60 ميجالأحد سبتمبر 23, 2012 10:49 amaboodaymen
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
8401 المساهمات
5847 المساهمات
4009 المساهمات
2581 المساهمات
1893 المساهمات
1758 المساهمات
1618 المساهمات
1513 المساهمات
906 المساهمات
700 المساهمات
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 4104 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو Mahmoud Mustafa فمرحباً به.أعضاؤنا قدموا 33808 مساهمة في هذا المنتدىفي 7211 موضوع
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 6 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 6 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

مُعاينة اللائحة بأكملها

تصويت
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
التبادل الاعلاني

       قم بوضع اعلانك هنا اتصل ب 

albrns_1234@yahoo.com

او عبر الهاتف 00201066538531 

سحابة الكلمات الدلالية

سعد  احمد  


اذهب الى الأسفل
verjenia4ever
verjenia4ever
صاحب مكان
صاحب مكان
انثى عدد المساهمات : 8401
تاريخ التسجيل : 28/08/2009

هشاشة العظام Empty هشاشة العظام

الأربعاء ديسمبر 02, 2009 3:08 pm
بسم الله الرحمن الرحيم


هشاشة العظام

--------------------------------------------------------------------------------

ان مرض ترقق العظام معناه انخفاض الكثافة العظمية وتدهور النسيج العظمي الى ‏ ‏درجة الهشاشة وبالتالي تكون هناك سهولة في كسر الكتلة العظمية خاصة في ثلاثة ‏ ‏أماكن هي عظمة الساعد وعنق عظمة مفصل الفخذ و فقرات العمود الفقري. والمشكلة أن فقدان الكتلة العظمية يحدث في صمت وبشكل متزايد ولذلك سمي ‏ ‏هذا المرض بـ "اللص الصامت" وعاده لا يسبب المرض أي أعراض حتى يحدث الكسر الأول. ان العالم يواجه هذا المرض لخطورته حيث يصيب هذا المرض سيدة ‏ ‏من كل ثلاث ورجلا من كل ثمانية رجال ومن المتوقع أن تتضاعف هذه النسبة خلال ‏ ‏الأعوام القادمة خاصة في الدول النامية. وتحتوي عظامنا على 99% من كمية الكالسيوم الموجود بأجسامنا ، ويوجد الباقي حرا في دورتنا الدموية، وهذا الجزء الحر هام للغاية لوظائف عدة من أول انقباض العضلات إلى عمل الأعصاب بشكل سليم إلى تجلط الدم. ومصدر هذا الكالسيوم الحر هو تكسير العظام بشكل دوري عن طريق خلايا تسمى ناقضات العظام وتقوم خلايا أخرى تعرف بخلايا التعظم بإعادة بناء تلك العظام. وتعد دورة التكسير والبناء من الأهمية ليس فقط لإطلاق الكالسيوم في الدم، ولكن أيضًا من أجل عملية النمو و إصلاح الأضرار التي تصيب العظام من الإجهاد اليومي. ففي سن الطفولة والمراهقة تتم عملية النمو وتزداد كثافة العظام ويرتفع معدل البناء عن معدل التكسير، وفي العشرينيات من العمر تزداد العظام كثافة حتى تصل إلى أعلى كثافة لها في سن الثلاثين. ويحدث توازن بين التكسير والبناء حتى سن الخمسين؛ حيث يبدأ معدل التكسير في ازدياد عن معدل البناء تدريجيا. وهشاشة العظام مرض يسبب فقدانا لكثافة العظام، وبالتالي تصبح هشة وقابلة للإصابة بالكسور عند أقل إجهاد. وهي نوعان: النوع الأول ويكون معدل التحول فيه سريعا ويصيب هذا النوع النساء ما بين سن 50 إلى 75 بسبب الفقدان المفاجئ لهرمون الإستروجين والذي يتسبب في فقدان سريع لكالسيوم العظام. النوع الثاني ويكون معدل التحول فيه بطيئا حيث يزيد معدل التكسير عن معدل البناء. وهذا النوع يصيب كبار السن من الجنسين، ويحدث في جميع الناس بدرجات متفاوتة. يذكر هنا أن الشخص الذي لديه كثافة عظام عالية من البداية لا يفقد غالبًا ما يكفي من كالسيوم ليصاب بهشاشة العظام. أما الشخص الذي لديه كثافة عظام منخفضة فيصاب بهشاشة العظام سريعًا حتى لو لم يفقد إلا اليسير من الكالسيوم. وهناك عدة عوامل تزيد فرص الإصابة بمرض هشاشة العظام منها[*]السن: فكلما زاد سنك زادت فرصة الإصابة.[*]الأصل العرقي: فالأجناس الآسيوية والبيضاء أكثر عرضة للإصابة بالمرض من الأجناس الأفريقية. ومع أن الإصابة بالمرض متماثلة ما بين نساء اليابان ونساء أمريكا فإن اليابانيات أقل منهن إصابة بكسور عظمة الحوض، وربما يكون السبب في ذلك اعتياد السيدة اليابانية القيام من وضع الجلوس على الأرض، مما يقوي عضلات الفخذ ومهارات التوازن، وبالتالي يقلل من فرص الوقوع.[*]التدخين: كثافة عظام المدخنين أقل من غيرهم. كما أن التدخين يتسبب في تبكير سن اليأس ، مما يؤدي إلى فقدان كميات هرمون الإستروجين المهمة أثناء فترة نمو العظام. كما أن التدخين يقلل من امتصاص الجسم للكالسيوم، حتى بالنسبة لمن أقلع عن التدخين يظل عرضة للين العظام بسبب تأثير التدخين في النمو الطبيعي للعظام في سن البناء.[*]شرب أكثر من ثلاثة فناجين من القهوة يوميًّا.[*]الوزن القليل: فصاحبات الوزن القليل ليس لديهن ما يكفي من عضلات ودهون لحماية عظامهن، كما أنهن يفقدن الكالسيوم وبالتالي تكون كثافة العظام لديهن أقل من المطلوب، كما يصبحن أكثر عرضة للدخول مبكرا في سن اليأس ، وتأخير الدورة الشهرية مما يفقدهن هرمون الإستروجين الهام لبناء العظام.[*]عوامل متعلقة بالتغذية: نقص الكالسيوم وفيتامين ( د ) يؤدي بطبيعة الحال إلى الإصابة بمرض هشاشة العظام، كما أن نسبا عالية لفيتامين ( أ ) قد تسبب انخفاضًا في كثافة العظام. بالإضافة إلى أن هناك نوعا من أنواع الدهون النباتية معروف باسم N-6 PUFA ويتواجد في زيت عباد الشمس والوجبات السريعة يبطئ عملية نمو العظام. كما أن كميات كبيرة من الصوديوم في الغذاء قد تعرض الإنسان لهشاشة العظام، بالإضافة إلى الغذاء الذي ليس به ما يكفي من البروتين.[*]ممارسة الرياضة الزائدة عن الحد أو الأقل من اللازم: فالنساء الممارسات للرياضة الزائدة عن الحد يتعرضن لاضطراب في الدورة الشهرية، وبالتالي تصبح نسب الإستروجين لديهن غير كافية لنمو العظام. وعلى العكس من ذلك فأن ممارسة الرياضة أقل من اللازم تنتج عضلات ضعيفة، لا تقوى على حماية العظام.[*]الاكتئاب: وينتج عنه نسب مرتفعة من الكوليسترول - هرمون الضغط العصبي - والذي يتسبب في كثافة عظام منخفضة.[*]قلة التعرض لأشعة الشمس: والتي توفر لنا الفيتامين ( د ).[*]العوامل الوراثية ومنها. - الشعر الشايب: إذ أثبتت الدراسات أن الذين يشيب بعض شعرهم في سن العشرين أو نصف شعرهم في سن الأربعين عرضة للإصابة بهشاشة العظام أكثر من غيرهم بأربع مرات. وقد يتعلق السبب في ذلك بالتدخين الذي يتسبب في الشيب المبكر للشعر، وأيضًا بانخفاض كثافة العظام. وعلى عكس المتوقع فإن الحمل والرضاعة لا يتسببان في مرض هشاشة العظام؛ إذ أن عملية تكوين العظام تبدأ فور الانتهاء من رضاعة الطفل، أما النساء اللاتي لم ينجبن قط، فيعتبرن أكثر عرضة لهشاشة العظام. ولكن ماذا عن الوقاية من هشاشة العظام ؟ يعتبر الأطباء سن المراهقة والعشرينيات من حياة أي امرأة مرحلة هامة جدًّا لبناء عظام سليمة وقوية، ويعلمون الآن ما ينبغي على أي امرأة عمله لتفادي هذا المرض. كما أن أي مرحلة من مراحل تدهور العظام يمكننا الآن إبطاؤها أو حتى عكسها من خلال: ممارسة الرياضة فهى هامة جدًّا من أجل إبطاء تقدم مرض هشاشة العظام. ويفضل أن تبدأ النساء ممارسة الرياضة قبل سن المراهقة ؛ حيث إن عملية بناء العظام وزيادة كثافتها تبدأ عند البلوغ ، وتكون في قمتها ما بين سن 20 – 30، وأفضل أنواع الرياضة هي التي تمثل ضغطًا على العظام والعضلات مثل رياضة الجري أو صعود السلم؛ لأنها تشجع الجسم على مقاومة الضغوط على العظام بزيادة كثافتها بنسبة 2 - 8% كل عام. وبالنسبة لنساء ما فوق الخمسين فإن رياضة مثل رياضة المشي تعتبر مفيدة جدًّا لزيادة كثافة العظام، كما يفضل عمل بعض الرياضات التي تعلم الاتزان، وتقوي عضلات الظهر. وقد أكد عدد من الاطباء المختصين ضرورة التركيز على ‏ ‏عامل الوقاية في مواجهة مرض هشاشة العظام لاسيما بالنسبة للسيدات اللاتي يتعرضن ‏ ‏لكسور ومضاعفات خطيرة بعد بلوغهن سن اليأس. وقال هؤلاء الأطباء ان مرض هشاشة العظام أو ترققها ‏ ‏مرض اكتسب شهرة بين الأمراض نظرا لانتشاره واهتمام وسائل الاعلام به في السنوات ‏ ‏الأخيرة مضيفين ان معظم النساء يصبن بالرعب نتيجة عدم توافر معلومات صحيحة عنه أو ‏ ‏عن الأدوية التي تعالجه. ودعا الاطباء الى الاهتمام بعامل الوقاية بقياس كثافة العظام بشكل دوري خاصة ‏ ‏بعد سن الأربعين للرجل والمرأة حتى يمكن مواجهة أية مخاطر محتملة. والأسلوب الأمثل لعلاج هذا المرض هو الوقاية منه وذلك ببناء كتلة ‏ ‏عظمية سليمة كلما أمكن ذلك خلال مرحلة الطفولة والمراحل المبكرة التي يحدث فيها ‏ ‏نمو سريع للعظام بالاهتمام بالنواحي الغذائية بحيث يتم تحقيق الكتلة العظمية ‏ ‏القصوى مع بلوغ سن العشرين. والأبحاث تشير إلي أن زيادة الكتلة العظمية القصوى بنسبه 10 في المائة ‏ ‏تقلل كسور هشاشة العظام في مرحلة الكهولة بنسبه 50 في المائة
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى