- verjenia4everصاحب مكان
- عدد المساهمات : 8401
تاريخ التسجيل : 28/08/2009
إختبر نفسك هل انت بار بوالديك
الجمعة أكتوبر 30, 2009 11:45 am
بسم الله الرحمن الرحيم
اختبر نفسك هل انت بار بوالديك
هل انت بار بوالديك ،سؤال قد تطرحه على نفسك و قد لا تجد له الجواب الشافي ،
اجب فقط على بعض الاسئلة و ستعرف هل انت بار بوالديك ام الاسئله كالتالي :
1-عندما أسمع الآيات القرآنية التي تحث على بر الوالدين يكون شعوري كالتالي:
أ- أشعر بالتقصير لأني غير موفقة مع والديّ بالشكل الكافي.
ب- ازداد حماساً لتحقيق هدفي في إرضاء والديّ.
ج- لا أهتم بالأمر كثيراً
2-إذا مدح صديقي والديي قائلا: " ما أسعدك بوالديك! فإنني..
أ- أشعر أن مقولتها مجرد مجاملة رقيقة.
ب- أؤكد على كلامها وأحمد الله على وجودهما في حياتي.
ج- ابتسم وأردد في سري " إنها لا تعرف حقيقة موقفي مع والديّ".
3-يوماً ما نصحتني والدتي او والدي بقطع علاقتي باحد اصدقائي المقربين
أ- أظل على علاقتي مع صديقي دون أن أخبرهما حتى لا أغضبها.
ب- أثق برأيهما وأناقشهما في الأسباب بهدوء.
ج- أطلب منهما ألا يقحما نفسهما في اختياري لاصدقائي.
4-ذات مرة رفض والدي تلبية رغبتي في شراء شيء معين لظروف مالية طارئة:
أ- أحاول إخفاء مشاعر الضيق التي بداخلي وانصرف بسرعة.
ب- أخبره أن الأمر لا يزعجني وأحاول البحث عن البدائل المتاحة.
ج- أتبرم من رفضه وأحاول تدبير أموري بطرق أخرى
5-ذهب والداي لأداء العمرة وتركا إخوتي الصغار في رعايتي فإنني:
أ- أدعو الله أن يعودا بسرعة لأتخلص من هذه المسؤوليات.
ب- أشعر بفراغ كبير واعتني بإخوتي وأطمئن والديّ بالهاتف.
ج- انتهز فرصة سفرهما لأتمتع بمزيد من الحرية وترك الواجبات.
6-إذا مرض أحد والديي- لا قدر الله- ولزم الفراش لفترة:
أ- أدعو له بالشفاء.
ب- أسهر على راحته وأعطيه الدواء بيدي وأرفع روحه المعنوية وأدعو له.
ج- لا أهتم كثيراً، فالشفاء بيد الله.
7-إذا لاحظت يوماً أن أمي حزينة من أمر ما:
أ- أسألها عن سبب حزنها.
ب- أدعوها لتناول كوب من العصير الطازج من صنع يدي وأروّح عنها وأشيع البهجة حولها.
ج- لن يشغلني ذلك فلدي أعمال كثيرة.
8-إذا حدثت مشادة كلامية بين والديّ
أ- أنسحب وأدخل حجرتي طلباً للسلامة.
ب- انسحب من المكان في البداية وبعد نهاية الحديث أضفي جواً من الضحك والمرح في المنزل.
ج- أصرخ في وجههما ليكفا عن الشجار.
9-أجّلت أمي او ابي الاستماع إلى مشكلتي لوقت آخر لأنهما مشغولين:
أ- اتصل بصديقي وأروي له مشكلتي، واشكي له من والداي.
ب- أقدر انشغالهما وأعاود الحديث إليهما في مرة أخرى قادمة.
ج- أقرر عدم البوح لهما بمشاكلي مرة أخرى لأنهما لم يراعيا إحساسي.
الاجابة ستكون حسب عدد اجاباتك بالاقتراح /ا/ او /ب/ او /ج/ و هي كالتالي
•إذا كانت معظم إجاباتك ( أ )
أنت شخص تحب البر، سليم الفطرة، و
لكنك تحتاج لمزيد من التفكير والجهد وبعض التنازلات البسيطة لتصل لما تبتغي،
وتنال فضل البر العظيم ورضا والديك الكامل.والله اعلم
•إذا كانت معظم إجاباتك (ب)
إن تقدير القيم والمثل العليا طبع أساسي فيك، وتسعى باجتهاد وإبداع لنيل رضا والديك.. فأنتشخص بار.
. هنيئاً لوالديك بك.. استمر على الطريق. والله اعلم
•إذا كانت معظم إجاباتك ( ج)
يلزمك التزود بالثقافة الدينية.. نخاف عليك من شر التقصير في حق والديك..
فقد تقع في إثم العقوق إذا استمر أسلوب تعاملك معهما على هذا المنوال..
تدارك نفسك.. وابدئ بتحسين علاقتك بوالديك من الآن
.والله اعلم
اللهم اكتبنا من الصالحين و البارين بالوالدين
اختبر نفسك هل انت بار بوالديك
هل انت بار بوالديك ،سؤال قد تطرحه على نفسك و قد لا تجد له الجواب الشافي ،
اجب فقط على بعض الاسئلة و ستعرف هل انت بار بوالديك ام الاسئله كالتالي :
1-عندما أسمع الآيات القرآنية التي تحث على بر الوالدين يكون شعوري كالتالي:
أ- أشعر بالتقصير لأني غير موفقة مع والديّ بالشكل الكافي.
ب- ازداد حماساً لتحقيق هدفي في إرضاء والديّ.
ج- لا أهتم بالأمر كثيراً
2-إذا مدح صديقي والديي قائلا: " ما أسعدك بوالديك! فإنني..
أ- أشعر أن مقولتها مجرد مجاملة رقيقة.
ب- أؤكد على كلامها وأحمد الله على وجودهما في حياتي.
ج- ابتسم وأردد في سري " إنها لا تعرف حقيقة موقفي مع والديّ".
3-يوماً ما نصحتني والدتي او والدي بقطع علاقتي باحد اصدقائي المقربين
أ- أظل على علاقتي مع صديقي دون أن أخبرهما حتى لا أغضبها.
ب- أثق برأيهما وأناقشهما في الأسباب بهدوء.
ج- أطلب منهما ألا يقحما نفسهما في اختياري لاصدقائي.
4-ذات مرة رفض والدي تلبية رغبتي في شراء شيء معين لظروف مالية طارئة:
أ- أحاول إخفاء مشاعر الضيق التي بداخلي وانصرف بسرعة.
ب- أخبره أن الأمر لا يزعجني وأحاول البحث عن البدائل المتاحة.
ج- أتبرم من رفضه وأحاول تدبير أموري بطرق أخرى
5-ذهب والداي لأداء العمرة وتركا إخوتي الصغار في رعايتي فإنني:
أ- أدعو الله أن يعودا بسرعة لأتخلص من هذه المسؤوليات.
ب- أشعر بفراغ كبير واعتني بإخوتي وأطمئن والديّ بالهاتف.
ج- انتهز فرصة سفرهما لأتمتع بمزيد من الحرية وترك الواجبات.
6-إذا مرض أحد والديي- لا قدر الله- ولزم الفراش لفترة:
أ- أدعو له بالشفاء.
ب- أسهر على راحته وأعطيه الدواء بيدي وأرفع روحه المعنوية وأدعو له.
ج- لا أهتم كثيراً، فالشفاء بيد الله.
7-إذا لاحظت يوماً أن أمي حزينة من أمر ما:
أ- أسألها عن سبب حزنها.
ب- أدعوها لتناول كوب من العصير الطازج من صنع يدي وأروّح عنها وأشيع البهجة حولها.
ج- لن يشغلني ذلك فلدي أعمال كثيرة.
8-إذا حدثت مشادة كلامية بين والديّ
أ- أنسحب وأدخل حجرتي طلباً للسلامة.
ب- انسحب من المكان في البداية وبعد نهاية الحديث أضفي جواً من الضحك والمرح في المنزل.
ج- أصرخ في وجههما ليكفا عن الشجار.
9-أجّلت أمي او ابي الاستماع إلى مشكلتي لوقت آخر لأنهما مشغولين:
أ- اتصل بصديقي وأروي له مشكلتي، واشكي له من والداي.
ب- أقدر انشغالهما وأعاود الحديث إليهما في مرة أخرى قادمة.
ج- أقرر عدم البوح لهما بمشاكلي مرة أخرى لأنهما لم يراعيا إحساسي.
الاجابة ستكون حسب عدد اجاباتك بالاقتراح /ا/ او /ب/ او /ج/ و هي كالتالي
•إذا كانت معظم إجاباتك ( أ )
أنت شخص تحب البر، سليم الفطرة، و
لكنك تحتاج لمزيد من التفكير والجهد وبعض التنازلات البسيطة لتصل لما تبتغي،
وتنال فضل البر العظيم ورضا والديك الكامل.والله اعلم
•إذا كانت معظم إجاباتك (ب)
إن تقدير القيم والمثل العليا طبع أساسي فيك، وتسعى باجتهاد وإبداع لنيل رضا والديك.. فأنتشخص بار.
. هنيئاً لوالديك بك.. استمر على الطريق. والله اعلم
•إذا كانت معظم إجاباتك ( ج)
يلزمك التزود بالثقافة الدينية.. نخاف عليك من شر التقصير في حق والديك..
فقد تقع في إثم العقوق إذا استمر أسلوب تعاملك معهما على هذا المنوال..
تدارك نفسك.. وابدئ بتحسين علاقتك بوالديك من الآن
.والله اعلم
اللهم اكتبنا من الصالحين و البارين بالوالدين
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى