الرئيسية
البوابة
أحدث الصور
التسجيل
دخول
دردشه ماى ايجى 
verjenia4everصاحب مكان
عدد المساهمات : 8401
تاريخ التسجيل : 28/08/2009
©§¤°^°¤§©¤ عندما أنظر إلى عينيها!!!!! ¤©§¤°^°¤§©
الخميس ديسمبر 03, 2009 4:40 pm
بسم الله الرحمن الرحيم
§¤°^°¤§¤ عندما أنظر إلى عينيها!!!!! ¤§¤°^°¤§
أحببتها بكل جوارحي تحملت الألم تحملت الأسى من أجل أن تظل صغيرتي بخير . عندما أنظر إلى عينيها الصافيتين أنسى أنني تحملت كل ذلك الألم بل عندما تداعب يدي خصلات شعرها أشعر بسعادة غامرة تأخذني عبر حدود الزمان والمكان أحبها حباً يفوق الوصف لا يمكن أن تتخيله عقلية إنسان. نعم أحببتها وسقيتها حبي فيضاً من دمي وأضلعي. عندما تثغر بفاهها الصغير و الجميل أضيع في ابتسامتها وجمالها وعنفوانها . تحمل قلبها الصغير الكثير والكثير. لا لشيء سوى أنها رضخت لما فرضته عليها الأقدار . عندما تسألني أحتار ! بماذا عساني أجيبها بل أحتار بماذا عساني أسعدها . أحتضنها ويعتصرني ويعتصرها الألم فجميع أسألتها ليس لها إجابات مدونة في ذاكرتي أو إجابات سريعة على شفتي فقط كلام لا يرضي من يسمعه من الكبار فضلاً من أن يرضي غرور الأطفال . ماذا عساني أن أجيبها وماذا عساني أن أقول : غير أني أحببتها أحببتها ...... أحببتها وكنت أظن أنني أمتلكتها ولن يفرق بيننا أي إنسان . وعدتها وعود وللآسف لم أفِ بها.ليس لشيء ولكنني لم أستطيع تنفيذها ليس لشخصها الصغير وإنما لنفسي أيضاًً.ولكنني أظل أعدك صغيرتي بل يا طفلتي بل يا ملاكي. ياأعز مخلوقة في هذه الدنيا أنني يوماً ما سأحتضنك ولن أسمح لأي إنسان كائن من كان أن يأخذك مني . أعلم أنك تقولين الآن في قرارة نفسك ولكنك وعدتني سابقاً! ومالذي حصل هل تريديني أن أذكرك وأنا أقول : لا
حبيبتي أعلمي أن الحياة أكبر من أن نجاريها وأكبر مني ومنك ولكن حينما أنظر إلى لطائف نفحات ربي بي وبك أتأمل خيراً حتى وإن كان دائماً الوقت الذي يجمعني بك قصيراً فإنني ولاشك سأجعلك
تنهلي من حبي الصافي لشخصك المحروم وسأذلل الصعاب
وسأزرع الأمل في نفسك وأعلم أن شجرته الكبيرة شاخت في نفسك ولن يرويها إلا حبي النابض وحناني لك يا طفلتي الصغيرة يا...... أحبك .
§¤°^°¤§¤ عندما أنظر إلى عينيها!!!!! ¤§¤°^°¤§ أحببتها بكل جوارحي تحملت الألم تحملت الأسى من أجل أن تظل صغيرتي بخير . عندما أنظر إلى عينيها الصافيتين أنسى أنني تحملت كل ذلك الألم بل عندما تداعب يدي خصلات شعرها أشعر بسعادة غامرة تأخذني عبر حدود الزمان والمكان أحبها حباً يفوق الوصف لا يمكن أن تتخيله عقلية إنسان. نعم أحببتها وسقيتها حبي فيضاً من دمي وأضلعي. عندما تثغر بفاهها الصغير و الجميل أضيع في ابتسامتها وجمالها وعنفوانها . تحمل قلبها الصغير الكثير والكثير. لا لشيء سوى أنها رضخت لما فرضته عليها الأقدار . عندما تسألني أحتار ! بماذا عساني أجيبها بل أحتار بماذا عساني أسعدها . أحتضنها ويعتصرني ويعتصرها الألم فجميع أسألتها ليس لها إجابات مدونة في ذاكرتي أو إجابات سريعة على شفتي فقط كلام لا يرضي من يسمعه من الكبار فضلاً من أن يرضي غرور الأطفال . ماذا عساني أن أجيبها وماذا عساني أن أقول : غير أني أحببتها أحببتها ...... أحببتها وكنت أظن أنني أمتلكتها ولن يفرق بيننا أي إنسان . وعدتها وعود وللآسف لم أفِ بها.ليس لشيء ولكنني لم أستطيع تنفيذها ليس لشخصها الصغير وإنما لنفسي أيضاًً.ولكنني أظل أعدك صغيرتي بل يا طفلتي بل يا ملاكي. ياأعز مخلوقة في هذه الدنيا أنني يوماً ما سأحتضنك ولن أسمح لأي إنسان كائن من كان أن يأخذك مني . أعلم أنك تقولين الآن في قرارة نفسك ولكنك وعدتني سابقاً! ومالذي حصل هل تريديني أن أذكرك وأنا أقول : لا
حبيبتي أعلمي أن الحياة أكبر من أن نجاريها وأكبر مني ومنك ولكن حينما أنظر إلى لطائف نفحات ربي بي وبك أتأمل خيراً حتى وإن كان دائماً الوقت الذي يجمعني بك قصيراً فإنني ولاشك سأجعلك
تنهلي من حبي الصافي لشخصك المحروم وسأذلل الصعاب
وسأزرع الأمل في نفسك وأعلم أن شجرته الكبيرة شاخت في نفسك ولن يرويها إلا حبي النابض وحناني لك يا طفلتي الصغيرة يا...... أحبك .
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى