- verjenia4everصاحب مكان
- عدد المساهمات : 8401
تاريخ التسجيل : 28/08/2009
بحيرة طبريا تكشف لنا عدد شعب بأجوج ومأجوج
الأربعاء فبراير 10, 2010 9:35 am
بحيرة طبريا تكشف لنا عدد شعب بأجوج ومأجوج
أكثر من كل شعب الكرة الارضية الحالي ب 250 مره تقريبا
بحيرة طبريا هي بحيرة حلوة المياه تقع بين منطقتي الجليل والجولان على الجزء الشمالي من مسار نهر الأردن. يبلغ طول سواحلها 53 كم وطولها 41 كم وعرضها 17 كم، ومساحتها تبلغ 166 كم2. أقصى عمق فيها يصل إلى 46 متر. تنحدر من قمة جبل الشيخ الثلجية البيضاء المياه الغزيرة لتشكل مجموعة من الينابيع التي تتجمع بدورها لتكون نهر الأردن. البحيرة والمنخفض حولها هما جزء من الشق السوري الافريقي
وبوقوع مستوى سطح البحيرة على عمق 213 متر تحت سطح البحر فإنها تعبر أخفض بحيرة مياه حلوة في العالم وثاني أخفض مسطح مائي في العالم بعد البحر الميت.
تكون بحيرة طبريا مصدر مياه الشرب الرئيسي لإسرائيل والأراضي الفلسطينية. في 1964 انتهى بناء مسيل المياه الإسرائيلي الذي ينقل مياه البحيرة إلى جميع أنحاء إسرائيل. بعد احتلال الضفة الغربية وقطاع غزة من قبل إسرائيل في حرب 1967 ربطت شركة المياه الإسرائيلية ("ميكوروت") بعض المدن الفلسطينية إلى مسيل المياه ولكنها تقطع توفير المياه إليها في بعض الأحيان.
هذة البحيرة هي التي سوف يمر عليها قوم يأجوج وماجوج ويشربونها كاملة
ما جاء في حديث النواس بن سمعان رضي الله عنه وفيه "إذ أوحى الله إلى عيسى: إني قد
أخرجت عبادا لي لا يدان لأحد بقتالهم، فحرز عبادي إلى الطور. ويبعث الله يأجوج ومأجوج وهم من
كل حدب ينسلون. فيمر أوائلهم على بحيرة طبرية فيشربون ما فيها، ويمرآخرهم فيقولون: لقد كان
بهذه مرة ماء، ويحضر نبي الله عيسى وأصحابه إلى الأرض فلا يجدون في الأرض موضع شبر إلا ملأه
زهمهم ونتنهم، فيرغب نبي الله عيسى وأصحابه إلى الله، فيرسل الله طيرا كأعناق البخت،
فتحملهم فتطرحهم حيث شاء الله "رواه مسلم
وببحث بسيط من عندي قمت بتجربه علمية غير مسبوقه لمعرفة عدد سكان ياجوج وماجوج في ذلك اليوم العظيم والعلم عند الله لكن من باب التفكر والتمعن
وذلك بمعرفة المعطيات الآتية :
1- حجم بحيرة طبريا بالمتر المكعب حسب بيانات وزارة البيئة الاسرائيليه ( لعنهم الله )
هو
*
حجمالمياه المخزنة في أعلى منسوب =4,300 مليون متر مكعب
*
حجم المياه المخزنة في أدنى منسوب =3,600 مليون مترمكعب
2- عند العطش الشديد للأنسان العادي ممكن ان يشرب 1 لترماء.. في حالة قوم ياجوج وماجوج ..اثبت بالاحاديث الصحيحة انهم ناس عاديين من نسلآدم
لكنهم شديدي القوة والبائس لذلك
نفترض ان حجم كمية الماء ليرتوي شخص واحد ياجوجي ماجوجي تساوي 2 لتر اي الضعف
وبحسب الاحاديث الصحيحة ان كل شعب ياجوج وماجوج يشربون منها حتى اخرهم ...
لذلك
--------------------
اذا حسبنا عدد لترات بحيرة طبريا بأقل منسوب
فهو
متر مكعب = 1000 لترماء
3600000000
متر مكعب ضرب 1000 لتر = 3600000000000 لتر
3600000000000 /2 = 1800000000000 مليون
اي 1800 مليار نسمه أي اكثر من كل شعب الصين ب 1800 مرة
وأكثر من كل شعب الكرة الارضية الحالي ب 257
روى البخاري عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ( يقول الله تعالى : يا آدم ! فيقول لبيك وسعديك ، والخير في يديك . فيقول اخرج بعث النار . قال : وما بعث النار ؟ قال : من كل ألف تسع مئة وتسعة وتسعين . فعنده يشيب الصغير وتضع كل ذات حمل حملها، وترى الناس سكارى وما هم بسكارى ولكن عذاب الله شديد قالوا: وأينا ذلك الواحد ؟ قال: ( ابشروا فإن منكم رجلا ومن يأجوج ومأجوج ألف)
وهنا مختصر عنهم
قال النبي (صلى الله عليه وآلهِ وسلم ) " لا إله إلا الله ويل للعرب من شر قد اقترب فتح من ردم ياجوج وماجوج مثل هذه وحلّق بإصبعيه الإبهامُ والسبابة " أي أن الحفرة أصبحت
كبيرة وقد اقترب خروجهم , أما يأجوج ومأجوج فلا أحد يعرف من هم لانه لم يذكر لا في القران ولا السنة هل هم بشر على الارض أم تحت الارض ولا أحد يعرف إلاّ اللهَ تعالى ؛
لكن الأرجح وحسب وصفهم أنهم على شآكلةِ أهل الصين في خلقهم وفُطس أُنوفهم ؛ وصغرِ أعيُنهِم .
ويسيطر ياجوج وماجوع على الارض ويصلون الى الشام في حين يكون عيسى عليه السلام في فلسطين على جبل فلسطين قريب من القدس فيمر ياجوج على بحيرة طبرية ويشربونها
كلها ويحصرون النبي عيسى عليهِ السلام وقومه على الجبل فيجوعون ويدعو عيسى عليهِ السلام لنجاة الأرض
ويقول ياجوج وماجوج بعد أن يسيطروا على الارض : قتلنا مَن في الأرض
فلنقتل من في السماء ! ويرمي أحدهم حربة الى السماء فترجع وعليها أثآرُ دماء بقدرة الله عز وجل فيقولون قتلنا الله - حاشا لله - فكل انسان بينهم أخفى إيمانه يكفر بعد هذه الحادثة
فيشتد دعاء عيسى عليهِ السلام ويستجيب الله ويرسل عليهم النغف في رقابهم ويموتون جميعا ليُريهم الله قدرته بأن قتل هؤلاءِ القوم الكثير عددهُم المتجبرون بأصغر مخلوقاته
والنغف هيَ : ديدآنٌ صغيرة . ويبقى عيسى عليه السلام ومن معه على راس الجبل لا يدرون ما حدث فيسمعون وقد هدات ضجة أهل الارض فيستقصون
عن الأمر ويبعثون بمتطوع ليرى ما حصل
ويتفاجؤون بمنظر عجيب الاف ومئات الالاف من الجثث تغطي الارض قال النبي محمد (صلى الله عليه وآلهِ وسلم )
" فيرسلُ الله عليهم النغف في رقابهم فيصبحون فرسى كموت نفس
واحدة ثم يهبط نبي الله عيسى واصحابه الى الارض فلا يجدون في الارض موضع شبر الا ملاه دمهم ونتنهم
" وهذا دليل أنّ عيسى عليه السلام حيٌ رفّعَهُ اللهُ ولم يُقتل ولم يُصلب ولكن
شُبّهَ لهُم ؛ فيدعوا عيسى عليهِ السلام الله ليخلصهم من الجثث فيبعث الله طيورا تحمل الجثث و ترميهم في مكان يدريه الله وينزل المطر ولا يقف حتى
تصبح الارض كالمراة وتاتي فترة خير
ونعيم وسلام على الارض حسب الحديث الشريف ولا يعبدُ إلا الله ويحكم عيسى عليهِ السلام الأرض وبعد أربعين سنة يتوفى فكل نفس ذآئقةُ الموت ،
قال تعالى : "( والسلام عليّ يوم ولدت
ويوم أموت" وكلمة يوم أموت تدل على المستقبل أي ان عيسى عليه السلام لم يمت بل رفعه الله إليه ؛ ويصلي عليه المسلمون فياتي على الارض زمن البدع والكفر
من جديد فتبدأ العلامات
الكبرى ؛ طلوع الشمس من مغربها ؛ وخروج الدآبة من الارض تكلم الناس ؛ وفي روايات أنها تصنف الناس كافر ومسلم (تختمهم بختم الإيمان)
ويعيش الناس فترة الى أن ياتي زمن
إنقطاع التوبة حيث لا تقبل التوبة من احد وتظهر علامة أُخرى للآخرة وهي الريح الطيبة ؛ حيث يبعث الله ريحاً طيبةً جميلة تخرج من الشام الى اليمن وتغطي الارض فتقتل
كل انسان في
قلبه ذرةُ إيمان أي يموت كل الذين يؤمنون ويبقى في الارض الكفار فينتشر في الارض الفساد والزنى و تهدم الكعبة من قبل ذو السويقتين ،
فتحدث آخرُ العلامات و هي :- خروج نار من
عدن تحشر الناس نحو الشام أي نار تلف الارض وتحشر الناس في الشام وآخر من يحشر هما راعيآن من عرب مُزينة في المدينة المنورة فيهربان وبعد
أن يمشو قليلا من المدينة تقوم
الساعة على الدنيا فينفخ في الصور و يصعق الناس فحسبنا الله ونعم الوكيل
" قالَ صلّى اللهُ عليهِ وآلهِ وسلّم : خير يوم طلعت عليه الشمس يوم الجمعة فيه خلق آدم و فيه ادخل الجنة وفيه
أُخرج منها ولا تقوم الساعة إلا يوم الجمعة "
- verjenia4everصاحب مكان
- عدد المساهمات : 8401
تاريخ التسجيل : 28/08/2009
رد: بحيرة طبريا تكشف لنا عدد شعب بأجوج ومأجوج
الأربعاء فبراير 10, 2010 9:36 am
قصة يأجوج ومأجوج
يأجوج ومأجوج اسمان أعجميان ، وقيل : عربيان
وعلى هذا يكون اشتقاقهما من أجت النار أجيجا : إذا التهبت . أو من الأجاج : وهو الماء الشديد الملوحة ، المحرق من ملوحته ، وقيل عن الأج : وهو سرعة العدو. وقيل : مأجوج من ماج إذا اضطرب،ويؤيد هذا الاشتقاق قوله تعالى ( وتركنا بعضهم يومئذ يموج في بعض ) ، وهما على وزن يفعول في ( يأجوج ) ، ومفعول في ( مأجوج ) أو على وزن فاعول فيهما
هذا إذا كان الاسمان عربيان ، أما إذا كانا أعجميين فليس لهما اشتقاق ، لأن الأعجمية لا تشتق
وأصل يأجوج ومأجوج من البشر من ذرية آدم وحواء عليهما السلام . وهما من ذرية يافث أبي الترك ، ويافث من ولد نوح عليه السلام . والذي يدل على أنهم من ذرية آدم عليه السلام ما رواه البخاري عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ( يقول الله تعالى : يا آدم ! فيقول لبيك وسعديك ، والخير في يديك . فيقول اخرج بعث النار . قال : وما بعث النار ؟ قال : من كل ألف تسع مئة وتسعة وتسعين . فعنده يشيب الصغير وتضع كل ذات حمل حملها، وترى الناس سكارى وما هم بسكارى ، ولكن عذاب الله شديد ). قالوا : وأينا ذلك الواحد ؟ قال : ( ابشروا فإن منكم رجلا ومن يأجوج ومأجوج ألف) رواه البخاري
وعن عبدالله بن عمرو عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ( أن يأجوج ومأجوج من ولد آدم ، وأنهم لو أرسلوا إلى الناس لأفسدوا عليهم معايشهم، ولن يموت منهم أحد إلا ترك من ذريته ألفا فصاعدا ) ه
صفتهم
هم يشبهون أبناء جنسهم من الترك المغول، صغار العيون ، ذلف الأنوف ، صهب الشعور، عراض الوجوه، كأن وجوههم المجان المطرقة ، على أشكال الترك وألوانهم . وروى الإمام أحمد : خطب رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو عاصب أصبعه من لدغة عقرب ، فقال ( إنكم تقولون لا عدو ، وإنكم لا تزالون تقاتلون عدوا حتى يأتي يأجوج ومأجوج : عراض الوجوه ، صغار العيون ، شهب الشعاف ( الشعور ) ، من كل حدب ينسلون ، كأن وجوههم المجان المطرقة) .
وقد ذكر ابن حجر بعض الاثار في صفتهم ولكنها كلها روايات ضعيفة ، ومما جاء فيها أنهم ثلاثة أصناف
صنف أجسادهم كالأرز وهو شجر كبار جدا
وصنف أربعة أذرع في أربعة أذرع
وصنف يفترشون آذانهم ويلتحفون بالأخرى
وجاء أيضا أن طولهم شبر وشبرين ، وأطولهم ثلاثة أشبار
والذي تدل عليه الروايات الصحيحة أنهم رجال أقوياء ، لا طاقة لأحد بقتالهم، ويبعد أن يكون طول أحدهم شبر أو شبرين. ففي حديث النواس بن سمعان أن الله تعالى يوحي إلى عيسى عليه السلام بخروج يأجوج ومأجوج ، وأنه لا يدان لأحد بقتالهم، ويأمره بإبعاد المؤمنين من طريقهم ، فيقول لهم ( حرز عبادي إلى الطور) ه
أدلة خروجهم
قال تعالى ( حتى إذا فتحت يأجوج ومأجوج وهم من كل حدب ينسلون . واقترب الوعد الحق فإذا هي شاخصة أبصار الذين كفروا يا ويلنا قد كنا في غفلة من هذا بل كنا ظالمين ) الأنبياء:96-97
وقال تعالى في قصة ذي القرنين ( ثم أتبع سببا . حتى إذا بلغ بين السدين وجد من دونهما قوما لا يكادون يفقهون قولا. قالوا يا ذا القرنين إن يأجوج ومأجوج مفسدون في الأرض فهل نجعل لك خرجا على أن تجعل بيننا وبينهم سدا . قال ما مكني فيه ربي خير فأعينوني بقوة أجعل بينكم وبينهم ردما . آتوني زبر الحديد حتى إذا ساوى بين الصدفين قال انفخوا حتى إذا جعله نارا قال آتوني أفرغ عليه قطرا . فما اسطاعوا أن يظهروه وما استطاعوا له نقبا. قال هذا رحمة من ربي فإذا جاء وعد ربي جعله دكاء وكان وعد ربي حقا . وتركنا بعضهم يموج في بعض ونفخ في الصور فجمعناهم جمعا ) الكهف : 92- 99
وهذه الآيات تدل على خروجهم ، وأن هذا علامة على قرب النفخ في الصور وخراب الدنيا، وقيام الساعة
وعن أم حبيبة بنت أبي سفيان عن زينب بنت جحش ان رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل عليها يوما فزعا يقول ( لا إله إلا الله ، ويل للعرب من شر قد اقترب، فتح اليوم من ردم يأجوج ومأجوج مثل هذه ( وحلق بأصبعه الإبهام والتي تليها ) قالت زينب بنت جحش : فقلت يا رسول الله ! أنهلك وفينا الصالحون ؟ قال : ( نعم ، إذا كثر الخبث )ه
وجاء في حديث النواس بن سمعان رضي الله عنه وفيه ( إذا أوحى الله على عيسى أني قد أخرجت عبادا لي لا يدان لأحد بقتالهم ، فحرز عبادي إلى الطور ، ويبعث الله يأجوج ومأجوج ، وهم من كل حدب ينسلون ، فيمر أولئك على بحيرة طبرية ، فيشربون ما فيها ، ويمر آخرهم فيقولون : لقد كان بهذه مرة ماء ، ويحصر نبي الله عيسى وأصحابه حتى يكون رأس الثور لأحدهم خيرا من مئة دينار لأحدكم اليوم ، فيرغب إلى الله عيسى وأصحابه ، فيرسل الله عليهم النغف( دود يكون في أنوف الإبل والغنم ) في رقابهم فيصبحون فرسى ( أي قتلى ) كموت نفس واحدة ، ثم يهبط نبي الله عيسى وأصحابه إلى الأرض فلا يجدون موضع شبر إلا ملأه زهمهم ونتنهم فيرغب نبي الله عيسى وأصحابه إلى الله ، فيرسل الله طيرا كأعناق البخت ، فتحملهم فتطرحهم حيث شاء الله ) رواه مسلم وزاد في رواية – بعد قوله ( لقد كان بهذه مرة ماء ) – ( ثم يسيرون حتى ينتهوا إلى جبل الخمر ، وهو جبل بيت المقدس فيقولون : لقد قتلنا من في الأرض ، هلم فلنقتل من في السماء ، فيرمون بنشابهم إلى السماء فيرد الله عليهم نشابهم مخضوبة دما )ه
وجاء في حديث حذيفة رضي الله عنه في ذكر أشراط الساعة فذكر منها ( يأجوج ومأجوج ) رواه مسلم
سد يأجوج ومأجوج
بنى ذو القرنين سد يأجوج ومأجوج ، ليحجز بينهم وبين جيرانهم الذين استغاثوا به منهم. كما قال تعالى ( قالوا يا ذا القرنين إن يأجوج ومأجوج مفسدون في الأرض فهل نجعل خرجا على أن تجعل بيننا وبينهم سدا. قال ما مكني فيه ربي خير فأعينوني بقوة أجعل بينكم وبينهم ردما) الكهف
هذا ما جاء به الكلام على بناء السد ، أما مكانه ففي جهة المشرق لقوله تعالى ( حتى إذا بلغ مطلع الشمس ) ولا يعرف مكان هذا السد بالتحديد
والذي تدل عليه الآيات أن السد بني بين جبلين ، لقوله تعالى ( حتى إذا بلغ بين السدين ) والسدان : هما جبلان متقابلان. ثم قال ( حتى إذا ساوى بين الصدفين) ، أي : حاذى به رؤوس الجبلين وذلك بزبر الحديد، ثم أفرغ عليه نحاس مذابا ، فكان السد محكما
وهذا السد موجود إلى أن يأتي الوقت المحدد لدك هذا السد ، وخروج يأجوج ومأجوج، وذلك عند دنو الساعة، كما قال تعالى ( قال هذا رحمة من ربي فإذا جاء وعد ربي جعله دكاء وكان وعد ربي حقا . وتركنا بعضهم يومئذ يموج في بعض ونفخ في الصور فجمعناهم جمعا ) الكهف
والذي يدل على أن هذا السد موجود لم يندك ما روي عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( يحفرونه كل يوم حتى إذا كادوا يخرقونه، قال الذي عليهم: ارجعوا فستخرقونه غدا . قال : فيعيده الله عز وجل كأشد ما كان ، حتى إذا بلغوا مدتهم، وأراد الله تعالى أن يبعثهم على الناس ، قال الذي عليهم : ارجعوا فستخرقونه غدا إن شاء الله تعالى، واستثنى. قال : فيرجعون وهو كهيئته حين تركوه ، فيخرقونه ويخرجون على الناس ، فيستقون المياه ، ويفر الناس منهم ) رواه الترمذي وابن ماجه والحاكم
- m_elalfyصاحب مكان
- عدد المساهمات : 906
تاريخ التسجيل : 23/10/2009
رد: بحيرة طبريا تكشف لنا عدد شعب بأجوج ومأجوج
الثلاثاء فبراير 23, 2010 5:27 am
جزاكى الله خيرا
- verjenia4everصاحب مكان
- عدد المساهمات : 8401
تاريخ التسجيل : 28/08/2009
رد: بحيرة طبريا تكشف لنا عدد شعب بأجوج ومأجوج
الأربعاء فبراير 24, 2010 6:36 am
و بارك الله فيك الفي
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى