ماى ايجى الحديث
قيس بن الملوح -- قصته و بعض اشعاره Signat13

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ماى ايجى الحديث
قيس بن الملوح -- قصته و بعض اشعاره Signat13
ماى ايجى الحديث
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
نتائج البحث
بحث متقدم
دخول
المواضيع الأخيرة
صور نادرة للشهيد عمر المختار بعد اسرهالخميس فبراير 04, 2016 8:53 amahmedhussain732@gmail.com
حصريا 6 رحلات في بحور الاحزان مع 6 البومات Cd Qالأربعاء أغسطس 07, 2013 9:00 pmahmed_salman1970
اسهل طريقة لتشغيل راوتر على بطارية 12 فولت. الإثنين نوفمبر 19, 2012 10:22 amهشام الحكيم
لعبة فتوات الشوارع Rage Rider بحجم 60 ميجالأحد سبتمبر 23, 2012 10:49 amaboodaymen
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
8401 المساهمات
5847 المساهمات
4009 المساهمات
2581 المساهمات
1893 المساهمات
1758 المساهمات
1618 المساهمات
1513 المساهمات
906 المساهمات
700 المساهمات
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 4104 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو Mahmoud Mustafa فمرحباً به.أعضاؤنا قدموا 33808 مساهمة في هذا المنتدىفي 7211 موضوع
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 532 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 532 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

مُعاينة اللائحة بأكملها

تصويت
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
التبادل الاعلاني

       قم بوضع اعلانك هنا اتصل ب 

albrns_1234@yahoo.com

او عبر الهاتف 00201066538531 

سحابة الكلمات الدلالية

احمد  سعد  


اذهب الى الأسفل
verjenia4ever
verjenia4ever
صاحب مكان
صاحب مكان
انثى عدد المساهمات : 8401
تاريخ التسجيل : 28/08/2009

قيس بن الملوح -- قصته و بعض اشعاره Empty قيس بن الملوح -- قصته و بعض اشعاره

الثلاثاء سبتمبر 15, 2009 6:08 pm
بسم الله الرحمن الرحيم






شاعر العشق والغرام (( مجنون ليلى )) قيس بن الملوح



قيس بن الملوّح بن مزاحم بن عدس بن ربيعة بن جعده بن كعب بن ربيعة العامري و

الملقب بمجنون ليلى (توفي عام 688 ميلادية) .شاعر غزل عربي ، من المتيمين، من

أهل نجد.عاش في فترة خلافة مروان بن الحكم و عبدالملك بن مروان في القرن الأول

من الهجرة في بادية العرب .


لم يكن مجنوناً وإنما لقب بذلك لهيامه في حب ليلى بنت سعد العامرية التي نشأ معها

و عشقها فرفض أهلها ان يزوجوها به ، فهام على وجهه ينشد الأشعار ويأنس

بالوحوش و يتغنى بحبه العذري، فيرى حيناً في الشام وحيناً في نجد وحيناً في

الحجاز، إلى أن وجد ملقى بين أحجار وهو ميت فحمل إلى أهله.



من الواضح أن معظم التراجم و السير أجمعت على أن قيس بن الملوح هو في

الحقيقة ابن عم ليلى ، وقد تربيا معا في الصغر و كانا يرعيان مواشي أهلهما و رفيقا

لعب في أيام الصبا .



وكما هي العادة في البادية ، عندما كبرت ليلى حجبت عنه ، وهكذا نجد قيس وقد

اشتد به الوجد يتذكر أيام الصبا البريئة ويتمنى لها أن تعود كما كانت لينعم بالحياة

جوارها . فهكذا هام قيس ع للى وجهه ينشد الأشعار المؤثرة التي خلدتها ذاكرة الأدب

له في حب ابنة عمه الممتنع . ويذكر أن قيس قد تقدم لعمه طالبا يد ليلى و بذل لها

خمسين ناقة حمراء، ولكن ، حيث كانت العادات عن العرب تأبى تزويج من ذاع صيتهم

بالحب و قد تشبب بها ( أي تغزل بها في شعره )ورفض ايضا بسبب خلاف شب بين

والد قيس ووالد ليلى بسبب المال ظنا من والدها ان عائلة قيس سرقت امواله منه

ولم يبق معه شيئ ليطعم اهله فقد رفض أبوها هذا الطلب من ولد أخيه فقد اغتنم

الفرصة للانتقام من اخيه الظالم فزوجها لفتى من ثقيف يدعى ورد بن محمد

العُقَيليَ،وبذل لها عشرا من الإبل و راعيها، و رحلت ليلى مع زوجها إلى الطائف بعيدا

عن مجنونها قيس . ويقال أنه حين تقدم لها الخطيبين قال أهلها : نحن مخيروها بينكما

، فمن اختارت تزوجته ، ودخلوا إليها فقالوا : والله لئن لم تختاري وردا لنمثلن بك ،

فاختارت وردا وتزوجته على كره منها .


وقد عاش قيس بقية حياتة مطروداً من مضارب بني عامر وكان وحيداً يسكن الصحراء

مجنوناً هائما في حبه لـ ليلى





وفاته .


فهي أحزن من كل شيء ..وهذه هي كما رواها أحدى شيوخ


يقول الرواة أن شيخا من بني مرة التقى بقيس بعد انعزاله في الصحراء وبعده عن

الناس . يقول ذلك الشيخ : ذهبت أبحث عنه فأخبرني أحد أصدقائه المقربين اليه قائلا

اذا رأيته فادن منه ولاتجعله يشعر أنك تهابه فانك ان فعلت فسيتهددك ويتوعدك أو

يرميك بحجر فانه ان فعل ذلك فاجلس صارفا بصرك عنه فاذا سكن فأنشده شعرا غزلا

من شعر قيس بن ذريح حبيب لبنى لأنه معجب به وبشعره .

يقول ذلك الشيخ أمضيت يومي من الصباح الباكر باحثا عن ذلك العاشق الهائم حتى

وجدته عصر ذلك اليوم جالسا يخط على الرمل بأصبعه وحين دنوت منه نفر مني نفور

الوحش من الأنس فأعرضت عنه حتى سكن وعنده أنشدت شعرا لقيس بن ذريح كنت أحفظه :



الا ياغراب البين ويحك نبنـــي

بعلمك في لبنى وأنت خبير


فان أنت لم تخبر بشيء علمته

فلا طرت الا والجناح كسير


يقول حين أنشدت ذلك الشعر اقترب قيس مني وقال وهو يحاول كتم بكاءه : لقد

أحسن والله ذلك الشاعر ولكني قلت شعرا أحسن منه ثم أنشد :



كأن القلب ليلة قيل يفدى بليلى العامريه أو يراح

قطاة غرها شرك فباتت تجاذبه وقد علق الجناح


ويستطرد ذلك الشيخ في قصته قائلا :بعد أن أنشد قيس قصيدته بادرته بقصيده أخرى

لقيس بن ذريح هى:

واني لمفني دمع عيني بالبكــــا

حذارا لما قد كان أو هو كائن

وماكنت أخشى أن تكون منيتي

بكفيك الا أن من حان حائن


يقول ذلك الشيخ : أن قيس ما أن سمع هذه القصيدة حتى شهق شهقة ظننت أن

روحه فاضت بسببها وبكى بحرقه وقد رأيت دموعه بلت الرمل الذي بين يديه فقال وهو

يغالب بكائه والله لقد أحسن ولكني قلت شعرا أحسن منه ثم أنشد :


وأدنيتني حتى اذا ماسبيتنـي بقول يحل العصم سهل الأباطح

تناءيت عني حين لالي حيلة وخلفت ما خلفت بين الجوانــح

وبعد أن أنهى قصيدته مرت بقربنا غزاله تعدو فنهض قيس يجري خلفها حتى توارى عن


ناظري ويواصل ذلك الشيخ قصته قائلا :


فى اليوم التالي عدت الى نفس المكان على أمل أن التقيه فوجدت امرأة وقد وضعت

طعاما في المكان الذي كان يجلس فيه قيس وانقضى ذلك اليوم دون أن ياتي قيس

ومضت 3 أيام لم أره فيها فأخذ أهله يبحثون عنه وأنا معهم دون جدوى .


وفي اليوم الرابع وبعد سير طويل في الصحراء للبحث عنه وجدناه في وادي كثير

الحجاره وهو ميت فوقها


يقال بأنه بعد أنتشار خبر وفاة قيس بين أحياء العرب لم تبق فتاة من بني جعده ولا بني

الحريش الا خرجت حاسرة الراس صارخة عليه تندبه وأجتمع فتيان الحي يبكون عليه

أحر بكاء وشاركهم في ذلك كافة قبيلة حبيبته ليلى العامريه حيث حضروا معزين وأبوها

معهم وكان أشد القوم جزعا وبكاء عليه وهو يقول : ماعلمنا أن الامر يبلغ كل هذا

ولكني كنت عربيا أخاف من العار وقبح الأحدوثه .





قصيدة الشهيره في ليلى :

تذكرت ليلى والسنين الخواليا

وأيام لا نخشى على اللهو ناهيا

ويوم كظل الرمح قصرت ظله

بليلى فلهاني وما كنت لاهيا

بثمدين لاحت نار ليلى وصحبتي

بذات الغضى تزجى المطي النواجيا

فقال بصير القوم : لمحة كوكب

بدا في سواد الليل فردا يمانيا

فقلت له : بل نار ليلى توقدت

بعليا تسامى ضوءها فبداليا

فليت ركاب القوم لم تقطع الغضى

وليت الغضى ماشي الركاب لياليا

فيا ليل كم من حاجة لي مهمة

إذا جئتكم بالليل لم أدر ما هيا

وقد يجمع الله الشتيتين بعدما

يظنان كل الظن أن لا تلاقيا

لحا الله أقواما يقولون : إنني

وجدت طوال الدهر للحب شافيا

فشب بنو ليلى وشب بنو ابنها

وأعلاق ليلى في فؤادي كما هيا

ولم ينسني ليلى افتقار ولا غنى

ولا توبة حتى احتظنت السواريــا

خليلي لا والله مـــا أملك الـذي

قضى الله في ليلى و لا ما قضى ليا

قضاها لغيري وابتلاني بحبهـــا

فهلا بشيء غير ليلى ابتلانيـــا

فهذي شهور الصيف عنا قد انقضت

فما للنوى ترمي بليلى المراميـــا

فلو كان واش باليمامـــــة داره

وداري بأعلى حضرموت اهتدى ليا

أعــد الليالي ليلــة بعد ليلــة

وقد عشت دهرا لا أعد اللياليــا

وأخرج من بين البيوت لعلني

أحدث عنك النفس بالليل خاليا

أراني إذا صليت يممت نحوها

بوجهي وإن كان المصلى ورائيا

وما بي إشراك ولكن حبهـــا

وعظم الجوى أعيا الطبيب المداويا

أحب من الأسماء ما وافق اسمها

أو أشبهه أو كان منه مدانيـــا

خليلي ما أرجو من العيش بعدما

أرى حاجتي تشرى ولا تشترى ليا

خليلي إن ضنوا بليلى فقربـــا

النعش والأكفان واستغفرا ليـــا



وكان مغرما فيها لحد الجنون ولا يكاد ان تذكر قصيده الا وذكر فيها(( ليلى ))

امر على الديار ديار ليلى ....... اقبل ذا الجدار وذا الجدار

وماحب الديار شغفناقلبى....... ولكن حب من سكن الديار



وقد كانت ليلى تبادله العشق فقالت فيه:


كلانا مظهر للناس بغضا

وكل عند صاحبه مكين

تخبرنا العيون بما اردنا

وفي القلبين ثم هوى دفين





من ابياته في عشق ليلى :



ألا في سبيل الحب ما قد لقيته
غراما به احيا و منه أذوب


ألا في سبيل الله قلب معذب

فذكرك يا ليلى الغداة طروب


أيا حب ليلى لا تبارح مهجتي

ففي حبها بعد الممات قريب


أقام بقلبي من هواي صبابة

و بين ضلوعي و الفؤاد وجيب


فلو أن مابي بالحصى فلق الحصى

و بالريح لم يسمع لهن هبوب


و لو أنفاسي أصابت بحرها

حديدا لكانت للحديد تذيب


و لو انني استغفر الله كلما
ذكرتك لم تكتب علي ذنوب




فبعد وجدٍ و اشتياقٍ ورجفةٍ

فلا أنت تدنيني ولا انا أقربُ


كعصفورةٍ في كفّ طفل يزمها

تذوق حياض الموت والطفل يلعبُ


فلا الطفل ذو عقل يرقّ لما بها

ولا الطير ذو ريش يطير فيذهبُ


ولي ألف وجه قد عرفت طريقه

ولكن بلا قلب الى أين أذهب





أَحِنُّ إلى لَيْلَى وإنْ شَطَّتِ النَّوَى


بليلى كما حن اليراع المنشب


يقولون ليلى عذبتك بحبها


ألا حبذا ذاك الحبيب المعذب




بيضاء باكرها النّعيم كأنّها ******* قمر توسّط جنح ليل أسود

موسومة بالحسن ذات حواسد ******* انّ الحسان مظنّة للحسد

وترى مدامعها ترقرق مقلة ******* سوداء ترغب عن سواد الاثمد

خود إذا كثر الكلام تعوذت ******* يحمى الحياء وإن تكلم تقصد





فؤادي بين أضلاعي غريب

يُنادي مَن يُحبُّ فلا يُجيبُ


أحاط به البلاء فكل يوم

تقارعه الصبابة والنحيب


لقد جَلبَ البَلاءَ عليّ قلبي

فقلبي مذ علمت له جلوب


فإنْ تَكنِ القُلوبُ مثالَ قلبي

فلا كانَتْ إذاً تِلكَ القُلوبُ




وقالوا لو تشاء سلوت عنها **** فقلتُ لهمْ فانِّي لا أشَاءُ


وكيف وحبُّها عَلِقٌ بقلْبي **** كما عَلِقَتْ بِأرْشِيَة ٍ دِلاءُ

لها حب تنشأ في فؤادي **** فليس له-وإنْ زُجِرَ- انتِهاءُ

وعاذلة تقطعني ملاماً **** وفي زجر العواذل لي بلاء



أحبك يا ليلى وأفرط في حبي

وتبدين لي هجراً على البعد والقرب


وأهواك يا ليلى هوى لو تنسَّمت

نفوسُ الورى أدناه صحن من الكرب


شكوت إليها الشوق سراً و جهرةً

وبحت بما ألقاه من شدة الحب


ولما رأيت الصدَّ منها ولم تكن

ترقُ لشكواتي شكوت إلى ربي


إذا كان قرب الدار يورث حسرةً

فلا خير للصب المتيم في القُرب




بن الملوّح ... من اعظم شعراء العرب
فالكل يعرف هذا قيــس وهذه ليــلى
عاشاحبا بمعنى الكلمه
فأضاف عليه هذا الملوّح معاني باشعاره ... بعد كم الحزن الذي عااشه نتيجة الفراق ...




منقول


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى